المرأة فى الفكر الصوفي
تتعدد صور الوجوه بتعدد المرايا ،وتتجعد الصور إذا تجعدت المرايا،ويغيب إشراقها إذا تعتمت المرايا ،ولكن مرآة الفكر الصوفي ليست مرآة محدبة ولا مقعرة ،وليست مرآة
تتعدد صور الوجوه بتعدد المرايا ،وتتجعد الصور إذا تجعدت المرايا،ويغيب إشراقها إذا تعتمت المرايا ،ولكن مرآة الفكر الصوفي ليست مرآة محدبة ولا مقعرة ،وليست مرآة
كانت عافية المشتاقة، وهي صوفية من عبد القيس من أهالي البصرة، امرأة والهة هائمة، وكثيرة الذكر قلما تأنس إلى أحد. وذُكر أنها كانت
بعيداًعن الأضواء، أثيرت فى الأوساط الصوفية فى مصر، خلال الفترة الأخيرة، خلافات حول جواز أن تكون المرأة «مريدة» أو «شيخًا» بأى من الطرق
تَنَعَّمَت المرأة المسلمة بطيب مذاق المجد النسوي في العصر الذي وصفه رسول الله عليه صلوات الله بأنّه خير العصور في ذاك العصر، الحاضر في الذاكرة والمحفوظ جزء منه
«كان العالم أموميًا حيث كانت الآلهة إناثًا، ثم انقلبت الموازين لصالح الرجل واكتسب على إثر معارك عديدة أفضلية ومركزية، وخلق هذا التمركز حول الذات الذكورية وصارت المرأة بمكانة